انقضى اليوم .. مرت العقارب بالثانية عشر .. داهمتنى موجة نوم عاتية ودهمتنى -لو كنت من محبى تلك التشبيهات- .. لعل كتابة القصص على الورق أفضل وجالبة للراحة أكثر ... لعلى أتعظ يومًا وأستكمل عملًا ما لمرة فى حياتى ..
قمت بخدعة صغيرة .. عرفت أننى لن ألحق بالموعد وسينقضى الوقت وستتخطى العقارب الثانية عشر لنبدأ اليوم الجديد ..
فتحايلت على نظام المدونة .
كتبت حرفىّ (ألف) ونشرتهما .. كتدوينة جديدة ..فصار تاريخ التدوينة بتاريخ 2013-8-21 .. أى أنه اليوم المنشود ..
ثم قمت بتحديثها ..لا أكثر !!
نعم .. اليوم هو اليوم الذى دهمنى فيه النوم تحت إطارات حنطوره العتيق -لو كنت من محبى تلك التشبيهات برضه !!-
*بعض الإبتذال لن يضر*
قمت بخدعة صغيرة .. عرفت أننى لن ألحق بالموعد وسينقضى الوقت وستتخطى العقارب الثانية عشر لنبدأ اليوم الجديد ..
فتحايلت على نظام المدونة .
كتبت حرفىّ (ألف) ونشرتهما .. كتدوينة جديدة ..فصار تاريخ التدوينة بتاريخ 2013-8-21 .. أى أنه اليوم المنشود ..
ثم قمت بتحديثها ..لا أكثر !!
نعم .. اليوم هو اليوم الذى دهمنى فيه النوم تحت إطارات حنطوره العتيق -لو كنت من محبى تلك التشبيهات برضه !!-
*بعض الإبتذال لن يضر*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق