الثلاثاء، 31 ديسمبر 2013

:)

هوراااااااااى ..المهم أننى لا زلت مستمرة .. امتحان إنجليزية بالغد .. الدعاء نشاط جيد على فكرة !!

الاثنين، 30 ديسمبر 2013

الجمعة، 27 ديسمبر 2013

عنوان سخيف آخر

ثمة الكثير مما اختبرته فى الفترة الماضية .. ولم تواتنى الفرصة للكتابة عنه .. تجاربى فى المواصلات .. تجاربى مع الرباعى الرائع .. ذلك العجوز الذى قال لى : " Can I pass please?"
وحينما أفسحت له الطريق سألنى : 
"عاملة ايه ؟؟ .. هاو آر يو ؟ .. " ثم استكمل طريقه كأن شيئًا لم يكن ..  بدا مريبًا فى نظرى وبدا لنفسه طبيعيًا أكثر من الطبيعية ذاتها .. 
بغض النظر عن استعماله للإنجليزية فى طلبه لى بإفساح الطريق له ليمر .. فقد بدا غريبًا كأنه خارج من قصة للأخوين جريم .. بعصاه المعقوفة وأسنانه وبذلته المضحكة !!

الأربعاء، 25 ديسمبر 2013

إل.حيـ.ألـ

أحيانًا أتشجع للعودة إلى تلك الأيام حينما كان هَمّى الأكبر هو : "ماذا أقرأ اليوم؟" 
الآن يبدو أن السؤال قد أضحى : "متى أقرأ أصلًا ؟؟"
وأحيانًا أفقد الرغبة فى الأمر وأتمنى أن يذهب كل شىء إلى حيث ألقت !!
إلى حيث ألقت إذن !!

الاثنين، 23 ديسمبر 2013

الأحد، 22 ديسمبر 2013

عملى ؟؟!

لفترة طويلة تعرضت لخداع نفس جعلنى أظن أن (الأحيا ءعملى) شىء سلس سخيف .. لا يستأهل خمس دقائق من الأربع وعشرين ساعة .. 
ليلة أمس أفاجأ بالسبع صفحات المقررة علينا فى العملى .. 
قاعات عرضية فى الوريد .. قطاع طولة فى كلية فأر .. وقطاع طولى فى منطقة الإستطالة بساق نبات ذى فلقتين .. 
تجارب لإثبات حدوث النتح .. التجربة إياها : (الناقوس الزجاجى والنبات ) والمشاهدة إياها : (تكثف قطرات الماء على الزجاج الداخلى للناقوس) ..ويتم إثبات أنها قطرات من الماء عن طريق كبريتات النحاس اللامائية البيضاء .. نلاحظ أنها تزرق عند تعريضها لقطرات الماء المتكثفة .. و...
اللعنة

الجمعة، 20 ديسمبر 2013

هلوسات

معرض الكتاب .. أيها المنقذ .. أسرع فى الحضور من فضلك ..
تخيل هذا .. أنك قد عصرت بعض الليمون وأخذت تقطر قطراته فى كوب .. ثم أضفت إلى السائل المُر الحامضى بعض الملح .. تخيل المذاق .. إعععععع مقرف .. مجرد تخيل الأمر يترك مذاقًا سيئًا فى فمك لا تكفى كل الشيكولاتة فى سويسرا لإزالته ..
نعم ، كل شىء يبدو لى بهذا المذاق .. 
النجدة يا معرض الكتاب !!

الخميس، 19 ديسمبر 2013

شىء يبدأ بحرف القاف !!

"أصلًا موضوع الدروس ده موضوع فكسااااان"
جملة أتخيل إحداهن -من معشر فتيات العالم العاديات جدًا- تقولها فى ثقة شديدة .. أتعلم .. هى فتاة حكيمة جدًا -تلك التى تتفوه بجملة مشابهة- ..
لطالما شكّل لى موضوع (الدروس الخصوصية) هذا خطًا أحمر أخشاه كثيرًا .. لم أدخل إلى مستنقعه إلا فى نهاية المرحلة الإعدادية .. وغصت فيه حتى ركبتىّ فى عامى هذا .. وأظنه مبتلعنى العام القادم ..
لست من هاته الفتيات الحساسات اللاتى لا يجدن ما يفعلنه إلا الإعلان عن حساسيتهن كل ثلاث دقائق ..  أعنى .. أنت تعرفنى جيدًا !!
لكنى ..
أشعر بالقرف !!

الاثنين، 16 ديسمبر 2013

السباق

تجرى العادة بأن يقضى الطلبة أوقاتهم الأخيرة قبل امتحانات نصف العام فى المنزل متلحفين بالألحفة مستذكرين ما تبقى فى المنهج ..وإن تبقى الوقت يراجعون المناهج مراجعة واحدة على الأقل .. 
لكن -كما ترى- يبدو أنه لن يكون مقدرًا لنا أن نكون كباقى الطلبة .. أعنى أن ..
لا أدرى.. أنا مضغوطة جدًا .. والوقت قصير .. قصير ..
إن كان لأحدكم صلة بعبقرينو فليعطنى نمرته من فضلكم .. أبغى استخدام آلة زمنه .. لن يكون بالطلب العسير ..!!  

الأحد، 15 ديسمبر 2013

"............."

وقد تم تأجيل الامتحانات إلى الإثنين القادم .. ولا أخفى عنك سرًا ..أظنهم يأبون الإعتراف أنه -هذا التيرم على الأقل- لن يكون هناك وجود لامتحانات الشهر الثالث !!

الجمعة، 13 ديسمبر 2013

الثالثة !!

امتحانات شهر ثالث ؟؟ 
لا مغزى من وجود امتحانات شهر ثالث .. إنها كالـ ... 
لا أدرى .. إنها كشىء لا مغزى من وجوده !!
لا وقت لهذا .. ما من متسع لهذا ..إنهم يحشرونها حشرًا فى العام الدراسى .. لا مغزى على الإطلاق .. لا مغزى !! 
بررررررررررر !!

الثلاثاء، 10 ديسمبر 2013

ماذا ؟؟

بماذا أبدأ ؟؟
لا أدرى .. حسنًا تعال نقول الأسطوانة المعتادة ..
أدعى رانيا فهمى . .مراهقة سخيفة على أعتاب السادسة عشر ..تطرق أبواب الثانوية العامة بإصرار على الرغم منها .. لها أسوأ تسريحات شعر .. ولن تعرف أبدًا الطريقة الصحيحة لتصفيف الشعر .. لها ذوق غريب فى اختيار الملابس .. أو فلنقل أن لا ذوق لها على الإطلاق .. تكره التسوق إلا فى بعض الأحيان حين يكون ذلك نشاطًا لا مفرّ منه ..وإلّا لبدأت فى استعارة ملابس شقيقها الأصغر سنًا.. 
منذ حوالى الستة أشهر اشتركت تلك المراهقة السخيفة المدعوة رانيا فهمى التى لا تجيد تصفيف الشعر ولا اختيار الملابس فى نشاط يدعى الحوليات التدوينية ..لذا فهى ملتزمة بهذا النشاط التدوينى لمدة حَوَل كامل .. ولم تفوت من الأيام إلا ثلاثًا لم تكتب فيهم .. لظروف سخيفة رغم أنها واجهت ما هو أسوأ وكتبت تحت ظروف أسوأ .. ابتداءً بالكتابة على لاب شقيقتها والمخاطرة بانكشاف أمرها وفقدانها لحياتها أو ما هو أسوأ .. وانتهاءً بالكتابة قبل ميعاد المدرسة بثلاث دقائق وأمها وشقيقها فى الجراج يظننانها ترتدى الحذاء أو تحضر كتابًا نسيته .. 
هى مراهقة سخيفة كذا أخبرتكم .. تتمنى لو صنعوا قطعة من الملابس تخفى وجه الشخص تمامًا وفى الوقت ذاته يستطيع مرتدى تلك القطعة رؤية الطريق أمامه ..حتى تُترك وشأنها ولا تضطر إلى التعامل مع هذا وذاك ..أو تتعرض لاحتمال سخرية أحدهم منها ..
أى سخافة هذه ؟؟ 
فتاة سخيفة جدًا .. أليس كذلك ؟! 

الأحد، 8 ديسمبر 2013

مذكرات فتى جبان وضعيف !!

الضياع من جديد .. باستثناء حل الرياضيات أمس وقراءة رواية (عرين الدودة البيضاء) لم أفعل شيئًا ..
ابتعت لناهد كتابًا بالفعل : "Diaries of a wimpy kid" الجزء الأول .. لابد أن تكون قد سمعت عنه شيئًا ما .. إن لم تكن فسارع بكتابة اسمه فى مربع البحث فى جوجل ..
ركبت أتوبيسًا مزدحمًا بغباء .. تعلم أن مواصلات الرماية شحيحة جدًا .. فما إن أجد واحدًا فلن (أتأمّر) وأتعالى بأنف شامخ على الركوب فيه .. فى الأتوبيس .. وحين وعثرت على كرسى شاغر أخيرًا .. جلست أتصفح الكتاب .. هو خليط من الكوميكس والرواية .. المؤلف هو الكاتب والرسام (الإلّيسترايتر) ..
وقتها .. وجدت ذلك الفتى الجالس فى الكرسى خلفى بقليل يستأذننى فى تفحص الكتاب .. ابتسمت وأعطيته له عن طيب خاطر . لا لا لا لا .. لا تبدأ الإحتمالات الجنونية التى يختلقها كل عقل عربى ..وخاصة إن كان عقلًا مصريًا ..لم يأخذ الكتاب ويتّبع -كما قد يكون قد خطر ببالك- مبدأ :"اجرى يا مجدى" .. لم يسرقه أو يهرب به أو يضعه فى حقيبته كأن شيئًا لم يكن ..
أخذت أراقبه بطرف عينىّ .. كأن لا تنظر وفى الوقت ذاته تنظر ..أنت تفهم أسلوب (النظر بطرف العين) هذا ..
وجدته يضع الكتاب جانبًا .. يخرج قلمًا وورقة من حقيبته .. .للوهلة الأولى ظننته استعار منى الكتاب ليجد ما يسند الورقة إليه ليكون خطه مستقيمًا واضحًا ..فخاب أملى لوهلة..لكنه حين أنهى ما يفعله بالورقة.. التقط الكتاب من جديد وأخذ يتفحصه باهتمام .. يقلب صفحاته من حين لآخر .. ثم ناوله إلىّ من جديد سائلًا : "هو الكتاب ده بكام "
"اممم 60 جنيه !! "
"ليه غالى كده ؟؟"
"مستورد .. أى حاجة مستوردة يعنى هاتبقى كده أكيد "
 ناهد ستقدّره بالتأكيد :) 

السبت، 7 ديسمبر 2013

ولا شىء

صباح الخير .. أعنى صباح جديد من صباحات حالات الضياع .. 
أصفف اليوم شعرى كظفيرة .. تبدو سخيفة وغير متناسقة ولكن من يهتم ؟ 
لم أخبرك بذلك أصلًا ؟؟!
أمس كان عيد ميلاد ناهد .. للأسف لم يتسن لى اهداؤها شيئًا .. لكنى ذاهبة بعد انتهاء الدوام لابتياع شىء لها .. ستكون هدية مليئة بروحى جدًا .. لا أحبذ الأباجورات والقلادات وساعات اليد والأوشحة التى تهديها الفتيات لبعضهن .. 
لذا ستكون الهدية على نقيض كل تلك الهدايا .. ثم إنها ناهد ..ستصف أى شىء من تلك الأشياء التى ذكرتها بالـ ... 
إحم ..بالـ(محن) .. أتخيلها تقولها فى سرها حين تفتح هدية لتفاجأ بـ(اسكارف) أو جراب موبايل من تلك الجرابات إياها ذات أذنى الأرنب ..أسمعها تقول فى سرها : "ايه المحن ده !! "
هييييح .. 
وداعًا الآن !!

الجمعة، 6 ديسمبر 2013

ألف : أسد ..باء :برتقالة .. ضاد :ضياع !!

إتس (ضياع) تايم .. 
لا أدرى من كان أين ليفعل ماذا ..
وما كان ماذا ليقوم بأى شىء 
لم علىّ كتابة تدوينة .. آه نعم .. حتى أعتاد على الكتابة فى أى وقت وأى مكان وتحت أى ظرف من الظروف .. علىّ أن أكتب ..
الضياع مرتبط أحيانًا بالدراسة .. أن يقول المرء : "أنا ضايع فى العربى " ، "أنا ضايع فى الأحياء" .. أو أن يكون ضياعًا مقتطع من الضياع لمجرد الضياع .. كأن يكون المرء ضائعًا وكفى .. أنا ضايع .. بمعنى إنى ضايع !!

الخميس، 5 ديسمبر 2013

حاجة حلوة بعيدة عن المتناول !!

جاءتنى فكرة غريبة حينما كنت أستذكر بعضًا من الكيمياء .. 
تذكرت ذلك الفيلم عن التفرقة العنصرية بين البيض والسود .. حين كانوا يطلقون على داكنى البشرة :(زنوجًا) .. وحين كان الإنجليز يتذرعون بالإنجيل مدعين أن إفريقيا هى أرضهم وأن (الرب) قد أمرهم باستعباد أهلها وعدم الترفق بهم .. ومن ناحية أخرى تنبعث الكراهية الآرية من الألمان والنزعة النازية تتفشى فيهم محتقرين الإنجليز .. فكانت التفرقة العنصؤية فى أوجها ..
وهناك فى إفريقيا تربى فتى أبيض بين السود ونشأ بينهم ..
وحين كبر قرر مساعدتهم .. فأنشأ صفًا لتعليمهم الكتابة والقراءة بالإنجليزية . حيث كان الإنجليز يضعون لافتات بالإنجليزية أمام الأماكن الغير مسموح بدخول السود إليها .. عالمين أنهم -السود- لا يقرأون الإنجليزية .. مع عقاب صارم لمن يتعدى حدود تلك الأماكن .. لذا فقد أنشأ فصولًا سرية ليلية للعاملين والعاملات السود .. تسببت تلك المحاولة الجريئة فيما بعد إلى قتل حبيبته ابنة واحد من كبير الأعيان الإنجليزيين الذين يعيشون فى إفريقيا بعد انكشاف أمر تلك الفصول السرية ..
المهم .. فكرت فى الأمر ..لم لا يتم تطبيق هذا فى مدارسنا مع عاملات النظافة (الدادات) . إنهن يستحقن هذا .. تخيل الأمر .. حينما كان العالم مشبعًا بالتفرقة العنصرية كانت هناك محاولات لتعليم الطرف المغلوب على أمره الكتابة والقراءة.. أما وقد بدأت مفاهيم التفرقة العنصرية فى الانحدار شيئًا فشيئًا ..فلم يفكر أحدهم حتى الآن فى ذلك المشروع ..
ماذا يحدث لو أن بعض الطلبة من دفعتى أو الدفعة الأصغر تبرعوا بقلة من وقتهم -الغير ثمين أصلًا- وساعدوا فى تعليمهن الأبجدية ..  قضين نصف حياتهم فى المدرسة كعاملات نظافة يشاهدننا نتعلم وننتقل من مرحلة لأخرى .. ندخل الفصول لنتعلم الأبجدية ثم المبادئ الأولى فى الرياضيات ..ثم العلوم والدراسات .. ثم الفيزياء والكيمياء .. تنغلق الفصول علينا دونهن .. لا يدرين كنه ذلك المكتوب فى الكتب الدراسية .. ويتمنين لو فعلن .
حين كان أحدهم يتقيأ فى فصلك .. ما أول شىء كانت تنطق به المعلمة :
"حَد ينادى الدادة !!"
فتأتى وتمسح الأرض عن طيب خاطر وتبدل لك ملابسك ..
و ....
كفى كلامًا عن الأمر حتى لا تتم عملية ابتذاله !! 

الأربعاء، 4 ديسمبر 2013

النجم الذى عاد من حيث جاء !!

الصحف تتناقل الأخبار .. والتلفاز تنتقل فيه من قناة لأخرى لتجد نعيًا هنا وهناك .. يمكن أن تسمع صوتًا رتيبًا لشخص يصف حياته ويذكر تاريخ حياته ومماته .يذكر المعروف عنه وما مر فى حياته من أحداث ... وما أدراهم هم ؟؟ 
ما أعرفه عن أحمد فؤاد نجم ...لا يتعدى بضعة قصائد ووجهات نظر متضاربة .. تارةً أسمعهم ينعتونه بالـ(كافر) أو الـ(حشاش) .. وتارة أسمعهم ينعتونه بالـ(مظلوم) الـ(مغلوب على أمره) .. أنت تعرفنى .. أنا لا أنساق وراء وجهات نظرهم .. أحب قصائده وكفى .. أحب وجهه العجوز .. أحب صوته المتحشرج .. أما هؤلاء المنافقون الذين يملأون الدنيا صراخًا : "نجم مات عااااااااااااا" 
فهم -غالبًا- لم يعرفونه فى حياتهم قط .. إنما يحبون إضفاء طابعًا من الثقافة على أنفسهم .. أنا بابكى أحمد فؤاد نجم عشان أنا مثقف .. والموضوع فارق معايا .. وموته فارق معايا هايعملّى كارثة .. والأمر هايخد منى سنتين على الأقل عشان أعيد ترتيب أمورى وأتعافى من الصدمة ..
لا ينفى هذا أن هناك شرذمة من الصادقين .. لكن الحزن نشاط خاص جدًا .. لا يجب عليك أن تملأ الدنيا صراخًا حين تكون حزينًا .. 
المهم .. هو مات .. وربنا يرحمه .. ويرحمنا كلنا ..

الثلاثاء، 3 ديسمبر 2013

انتهاء

انتهينا ! !
هوف .. وقد أنهيت موال الامتحانات .. لا تقلق يا عزيزى .. فلم تنته فرصك للتشفى فىّ بعد .. فامتحناتى القادمة ستبدأ الأسبوع التالى للقادم .. هيا تشف كما تشاء !!
كل ما يشعرنى بالوجد ذلك الخطأ السخيف فى امتحان الجبر .. فلأخطئ فى الأحياء .. فى الكيمياء .. فلأترك ورقة امتحان الإنجليزية بيضاء بلا سوء .. لكن الرياضيات ؟ .. طريقتى الأخرى فى الواصل مع العالم ؟؟ .. 
كلما أتذكر ذلك الخطأ السخيف .. أشعر بالعجز .. لا أدرى لِم ..فهو خطأ غير محبط ولن يثنينى عن حبى للرياضيات .. أى أنه خطأ غير محورى وسخيف وناتج عن عدم تركيز .. لكنه يشعرنى بشىء من العجز ..
هوف !! 
الحمد لله :)
فقط للتوثيق : تعلمت اليوم مقطوعة L'arabeque لـ

Johann Burgmüller ..!!