بالأمس كتبت تدوينة توثيقية توثق كل ماحدث -تقريبًا- بالأمس ..لكنها انمحت بسبب خطأ سخيف من بلوجر كما كنت ستعلم لو أنك قرأت ما كتبت بالأمس ..
كتبت فى تلك التدوينة المُمحاة عن كل شىء دار بالأمس تقريبًا .. منذ أن رفعت وأبوىّ أجزاء (النيش) والسُفرة البيضاوية .. إلى أن عُدت من شقة الهرم بعد جلسة التأمل الطويلة فى الشرفة .. وآه نعم ..ما إن عدت من هناك ..حتى جئت باللاب توب .. وتعلمت مقطوعة (waves of the Danube) .لأفاجئ بها منال فى اليوم التالى بالإضافة إلى ذلك الجزء الصغير من الإنترو الخاص بـ (Asturias) ..
بالأمس أنهينا عملية نقل السفرة و(النيش) ..تحت إشراف عمو إسماعيل .. الذى كنت ألقبه حين كنت فى الرابعة بـ(هريدى) ..لا أدرى أية صلة قرابة تربط بين الإسمين .لكنى كنت أملك وجهة نظر ما بالتأكيد .. من الغريب أن يشرف عم إسماعيل على إجراءات انتقالنا من شقة الهرم إلى الرماية .ثم بعد تلك السنوات ..يشرف على إجراءات انتقالنا من الرماية إلى الهرم .. هاااااه .. It's a sign !!
قدت دراجتى إلى (إكسبشن) بعد عملية نفخ قصيرة للإطارات .. وابتعت بعض السكر ،وغزل البنات لشقيقى .. غزل بنات من شركة (بابول) ..تلك الشركة الخاصة بإنتاج العلكة ..
أنهينا بالأمس درس اللغة العربية .. ولن أكتب عن انبهار ذلك المدرس بى ..ما أن يلمحون رواية بين يَدىّ حتى يبدأون فى الشهيق اعجابًا ..
ثم انطلقت من فورى إلى شقة الهرم .. وجلست جلسة تأملية طويلة فى الشرفة .. أراقب الفيللا القديمة التى أتمنى من كل قلبى أن أتخذها مسكنى يومًا ما .. الكلب النائم ..الذى تعطيك وضعية نومه انطباعًا بأنه ميت .. جسد مُلقى بإهمال .متروك ..مُهمَل ..
كلب نائم فى شرفة تظللها شجرة توت .تتساقط منها حبات التوت من حين لآخر ..متراكمة ً،صانعة حلقة متوسطة الحجم من حبات التوت ..بجوار الكلب النائم ..
والدرج المتصل بالشرفة ..والذى يقودك إلى الحديقة .. والنباتات التى تغطى كل شىء .. وجماعة الماعز التى تسكن السطح .. وعشة الحمام .. والسور الفاصل بين الفيللا وبين العمارة التى نسكن بها ..
أعربت عن رغبتى فى امتلاك تلك الفيللا بشىء من المزاح إلى أبى وأمى .. أخبرنى أبى أنها -الفيللا- قد عُرضت عليه للإيجار منذ سنوات طوال بحوالى الـ60 جنيهًا ..وكان ذلك أجر ثلاثة موظفين فى ذلك الزمن السعيد .. حين كان مرتب أبى حوالى 29 جنيهًا .. وكان -بمرتب كهذا- يحوز احترامًا فائقًا من قِبَل جيرانه ومعارفه ..
آه لو كنت تدخر قليلًا يا أبى ... من يدرى .لربما كنا نحن مستأجرين تلك الروعة المتمثلة فى شكل فيللا قديمة من دورين .. أرجح أن ثمنها ليس بالغالى .. فيللا قديمة من دورين متربة ومغطاة بالنباتات .. لا أظن سعرها سيكون مُغالى فيه ..
لكنى حين ألقى عليها نظرة من الخارج ..أرى تلك اللافتة :"الهلال للبلاستيك"
إذن فذلك الشخص -أيًا من كان- مالك تلك الشركة السخيفة ..قد تقدمنى بخطوات وسرق منى تلك الروعة مستأجرًا إياها ..لتحقيق مآرب شخصية مادية متعفنة .. شخص سخيف بلافتته المضيئة الملونة تلك .. قال النجمة للبلاستيك قال !!
أما عن اليوم ..فقد قابلت منال .. جاءتنى فى المدرسة .. وعن ذلك تدوينة أخرى :))
كتبت فى تلك التدوينة المُمحاة عن كل شىء دار بالأمس تقريبًا .. منذ أن رفعت وأبوىّ أجزاء (النيش) والسُفرة البيضاوية .. إلى أن عُدت من شقة الهرم بعد جلسة التأمل الطويلة فى الشرفة .. وآه نعم ..ما إن عدت من هناك ..حتى جئت باللاب توب .. وتعلمت مقطوعة (waves of the Danube) .لأفاجئ بها منال فى اليوم التالى بالإضافة إلى ذلك الجزء الصغير من الإنترو الخاص بـ (Asturias) ..
بالأمس أنهينا عملية نقل السفرة و(النيش) ..تحت إشراف عمو إسماعيل .. الذى كنت ألقبه حين كنت فى الرابعة بـ(هريدى) ..لا أدرى أية صلة قرابة تربط بين الإسمين .لكنى كنت أملك وجهة نظر ما بالتأكيد .. من الغريب أن يشرف عم إسماعيل على إجراءات انتقالنا من شقة الهرم إلى الرماية .ثم بعد تلك السنوات ..يشرف على إجراءات انتقالنا من الرماية إلى الهرم .. هاااااه .. It's a sign !!
قدت دراجتى إلى (إكسبشن) بعد عملية نفخ قصيرة للإطارات .. وابتعت بعض السكر ،وغزل البنات لشقيقى .. غزل بنات من شركة (بابول) ..تلك الشركة الخاصة بإنتاج العلكة ..
أنهينا بالأمس درس اللغة العربية .. ولن أكتب عن انبهار ذلك المدرس بى ..ما أن يلمحون رواية بين يَدىّ حتى يبدأون فى الشهيق اعجابًا ..
ثم انطلقت من فورى إلى شقة الهرم .. وجلست جلسة تأملية طويلة فى الشرفة .. أراقب الفيللا القديمة التى أتمنى من كل قلبى أن أتخذها مسكنى يومًا ما .. الكلب النائم ..الذى تعطيك وضعية نومه انطباعًا بأنه ميت .. جسد مُلقى بإهمال .متروك ..مُهمَل ..
كلب نائم فى شرفة تظللها شجرة توت .تتساقط منها حبات التوت من حين لآخر ..متراكمة ً،صانعة حلقة متوسطة الحجم من حبات التوت ..بجوار الكلب النائم ..
والدرج المتصل بالشرفة ..والذى يقودك إلى الحديقة .. والنباتات التى تغطى كل شىء .. وجماعة الماعز التى تسكن السطح .. وعشة الحمام .. والسور الفاصل بين الفيللا وبين العمارة التى نسكن بها ..
أعربت عن رغبتى فى امتلاك تلك الفيللا بشىء من المزاح إلى أبى وأمى .. أخبرنى أبى أنها -الفيللا- قد عُرضت عليه للإيجار منذ سنوات طوال بحوالى الـ60 جنيهًا ..وكان ذلك أجر ثلاثة موظفين فى ذلك الزمن السعيد .. حين كان مرتب أبى حوالى 29 جنيهًا .. وكان -بمرتب كهذا- يحوز احترامًا فائقًا من قِبَل جيرانه ومعارفه ..
آه لو كنت تدخر قليلًا يا أبى ... من يدرى .لربما كنا نحن مستأجرين تلك الروعة المتمثلة فى شكل فيللا قديمة من دورين .. أرجح أن ثمنها ليس بالغالى .. فيللا قديمة من دورين متربة ومغطاة بالنباتات .. لا أظن سعرها سيكون مُغالى فيه ..
لكنى حين ألقى عليها نظرة من الخارج ..أرى تلك اللافتة :"الهلال للبلاستيك"
إذن فذلك الشخص -أيًا من كان- مالك تلك الشركة السخيفة ..قد تقدمنى بخطوات وسرق منى تلك الروعة مستأجرًا إياها ..لتحقيق مآرب شخصية مادية متعفنة .. شخص سخيف بلافتته المضيئة الملونة تلك .. قال النجمة للبلاستيك قال !!
أما عن اليوم ..فقد قابلت منال .. جاءتنى فى المدرسة .. وعن ذلك تدوينة أخرى :))
جميلة جدأً جدأً :))))
ردحذف:))))))))))))
ردحذف