عدنا إلى موال الكتابة من جديد ..لم أعد منتظمة كما كنت ..لكن .لا بأس .. المهم المنطق نفسه ..المهم الـ....
اللعنة على المقدمات !!
ليس علىّ أن أبرر أفعالى لمجهول من المرجح ألا يكون موجودًا أصلًا ..
المهم ...
سأتحدث اليوم عن ذلك الكائن : مستر/إبراهيم .. لا شأن لك بهذا هى جت ف دماغى أتكلم عنه ..
يُدعى مستر/إبراهيم المغازى .. والـ(مغازى) كإختصار .. لا يمكنك أن تقول مستر/إبراهيم دون أن تقول المغازى بعدها .. لن تشعر أنك تتحدث عنه فعلًا دون أن تقول اسمه بالكامل ..
المهم أن مستر إبراهيم المغازى ذاك ذو طبيعة غريبة .. علىّ أن أقول أيضًا أنه قد تعدى مرحلة (الكهولة) منذ زمن وقد خطا بقدميه إلى حجرة الشيخوخة .. بما يصاحبها من أمراض ضغط وسكر وما إلى ذلك .. لكنه -والحق يقال- نشط بالنسبة إلى شيخ فى السبعين ..
تتساءل عن تلك الحمقاء التى تتحدث عن شيخ فى السبعين يدعى إبراهيم المغازى وله طبيعة غريبة ..
صبرًا يا عزيزى ..
نسيت أن أقول أنه مدرس رياضيات .. وهم يحتفظون به فى المدرسة كنوع من (البركة) رغم أنه لا يدرس فى الفصول .. أى أنه قد أصبح نوعًا من الرموز فى المدرسة .. اسمه مقترن بها منذ افتتاحها .. قطعة جديرة بمتحف المدرسة .يستخدمونه أحيانًا كمشرف على (الكونترول) أو كواضع لامتحانات الرياضيات والميكانيكا .. وكما يقال لجميع (الرموز) /القطع الفنية فى متحف المدرسة، يقولون له :يا عم إبراهيم .. كما نقول نحن على صلاح جاهين ..عم جاهين ..على أحمد فؤاد نجم :عمنا نجم .. وما إلى ذلك .. الخبرة والسن وكل ذلك تؤدى إلى تلك الكلمة التى يسبقون بها إسمه : "عم" ..
المهم .. شاء القَدَر أن يكون ذاك الرجل "عم إبراهيم" مدرسنا ..أعنى فى الدرس طبعًا .. ولفظة (الدرس) لا تعنى درسًا فى كتاب القراءة أو الفيزياء .. ماذا ؟؟ ..تقول أنك لست أحمق وأنك تفهم أن لفظة (درس) تعنى درسًا خصوصيًا ؟؟ .. حسنًا إذن ..أرفع لك القبعة ..آسفة لإساءة ظنى فيك أيها العبقرى !!
المهم ، سبق لى أن حكيت شيئًا أو شيئين عنه فى تدوينة سابقة فى شهر 9 على ما أظن ..لكن الأمر كان بدون ذكر أسماء ..حيث أن مدونتى كانت فى تلك الفترة مثارًا للتعليقات والزيارات والتساؤلات والـ... كل شىء .. كانت كالمزار السياحى ..وكانت كتابة أية لفظة (كده ولا كده ) أو اسم شخص معروف فى محيط معارفى لهو خطر داهم يضعنى فى ذلك المكان الذى يطلقون عليه الـ(ستين داهية) .. ربما أحب أن تقرأ فئة معينة ما أكتب ..أما مَن خارج تلك الفئة فإلى الجحيم ..
كنا نتحدث عن عمنا إبراهيم .. وإليك هذا اللينك لتفهم أكثر :اللينك
دعك من تلك الفرحة العارمة التى كانت تعترينى وقت كتابة تلك التدوينة ..لكن المغزى هو أنه من أولئك الناس ذوى (الكبرياء المجنونة) .. الكبرياء معنى مجرد جميل جدًا وكل حاجة .. لكن ألا ترى أن المرء يصير مثيرًا للإشمئزاز إذا بدأت الكبرياء فى ملأ فراغات روحه والـ(إنطفاح) على وجهه وملامحه ؟؟ ..
د.أحمد خالد توفيق يقول :
اللعنة على المقدمات !!
ليس علىّ أن أبرر أفعالى لمجهول من المرجح ألا يكون موجودًا أصلًا ..
المهم ...
سأتحدث اليوم عن ذلك الكائن : مستر/إبراهيم .. لا شأن لك بهذا هى جت ف دماغى أتكلم عنه ..
يُدعى مستر/إبراهيم المغازى .. والـ(مغازى) كإختصار .. لا يمكنك أن تقول مستر/إبراهيم دون أن تقول المغازى بعدها .. لن تشعر أنك تتحدث عنه فعلًا دون أن تقول اسمه بالكامل ..
المهم أن مستر إبراهيم المغازى ذاك ذو طبيعة غريبة .. علىّ أن أقول أيضًا أنه قد تعدى مرحلة (الكهولة) منذ زمن وقد خطا بقدميه إلى حجرة الشيخوخة .. بما يصاحبها من أمراض ضغط وسكر وما إلى ذلك .. لكنه -والحق يقال- نشط بالنسبة إلى شيخ فى السبعين ..
تتساءل عن تلك الحمقاء التى تتحدث عن شيخ فى السبعين يدعى إبراهيم المغازى وله طبيعة غريبة ..
صبرًا يا عزيزى ..
نسيت أن أقول أنه مدرس رياضيات .. وهم يحتفظون به فى المدرسة كنوع من (البركة) رغم أنه لا يدرس فى الفصول .. أى أنه قد أصبح نوعًا من الرموز فى المدرسة .. اسمه مقترن بها منذ افتتاحها .. قطعة جديرة بمتحف المدرسة .يستخدمونه أحيانًا كمشرف على (الكونترول) أو كواضع لامتحانات الرياضيات والميكانيكا .. وكما يقال لجميع (الرموز) /القطع الفنية فى متحف المدرسة، يقولون له :يا عم إبراهيم .. كما نقول نحن على صلاح جاهين ..عم جاهين ..على أحمد فؤاد نجم :عمنا نجم .. وما إلى ذلك .. الخبرة والسن وكل ذلك تؤدى إلى تلك الكلمة التى يسبقون بها إسمه : "عم" ..
المهم .. شاء القَدَر أن يكون ذاك الرجل "عم إبراهيم" مدرسنا ..أعنى فى الدرس طبعًا .. ولفظة (الدرس) لا تعنى درسًا فى كتاب القراءة أو الفيزياء .. ماذا ؟؟ ..تقول أنك لست أحمق وأنك تفهم أن لفظة (درس) تعنى درسًا خصوصيًا ؟؟ .. حسنًا إذن ..أرفع لك القبعة ..آسفة لإساءة ظنى فيك أيها العبقرى !!
المهم ، سبق لى أن حكيت شيئًا أو شيئين عنه فى تدوينة سابقة فى شهر 9 على ما أظن ..لكن الأمر كان بدون ذكر أسماء ..حيث أن مدونتى كانت فى تلك الفترة مثارًا للتعليقات والزيارات والتساؤلات والـ... كل شىء .. كانت كالمزار السياحى ..وكانت كتابة أية لفظة (كده ولا كده ) أو اسم شخص معروف فى محيط معارفى لهو خطر داهم يضعنى فى ذلك المكان الذى يطلقون عليه الـ(ستين داهية) .. ربما أحب أن تقرأ فئة معينة ما أكتب ..أما مَن خارج تلك الفئة فإلى الجحيم ..
كنا نتحدث عن عمنا إبراهيم .. وإليك هذا اللينك لتفهم أكثر :اللينك
دعك من تلك الفرحة العارمة التى كانت تعترينى وقت كتابة تلك التدوينة ..لكن المغزى هو أنه من أولئك الناس ذوى (الكبرياء المجنونة) .. الكبرياء معنى مجرد جميل جدًا وكل حاجة .. لكن ألا ترى أن المرء يصير مثيرًا للإشمئزاز إذا بدأت الكبرياء فى ملأ فراغات روحه والـ(إنطفاح) على وجهه وملامحه ؟؟ ..
د.أحمد خالد توفيق يقول :
هذا شخص لديه كبرياء وصل إلى مرحلة الكبر
ردحذفأما الإنسان الحساس فهو أمر آخر مختلف صديقتي العزيزة
تحياتي البوست عجبني جدا وأسلوبك لذيذ
:)
نسيتِ حاجة مهمة جدًا ..ألا وهى إن البوست اسمه :"الغريب" .. ولأنه غريب فهو خليط من الكبرياء والحساسية ..كان المحللين النفسيين هايطلقوا عليه حاجة شبيهة بـالكبرياء الحساسة أو الحساسية الكبريائية أو وات إيفر ..
حذفشكرًا فى كل الأحوال .. فرحانة إنها عجبتك :)