طيب، أهلًا !!
هكذا ..دون مقدمات .. لن أبرر غيابى ..لن أتأسف وأبكى ندمًا أو (أمرمغ) رأسى فى التراب تحت قدميك ..لن أتذرع بالامتحانات أو بغيره ..لقد قررت التوقف .. I'm a quitter..هكذا فقط!!
لكن ..لحظة يا عزيزى ..لا تصب بالـ(أمصة) كعزيزنا المستر إبراهيم .. ها قد عدت إليك لأثبت نظريتك المتمثلة فى أن المعادن تنجذب للمغناطيس .. هذا على أساس إنك كنت تعوى طالبًا لتدويناتى التى تمدك بالحياة مثلًا .. لا تقنعنى أنك لم تتدبر أمورك وتستكمل حياتك العادية..لا بأس يا عزيزى ..أتفهمك.
المهم، فتاة صغيرة جميلة -وقد بدأت أتعرف عليها أكثر مؤخرًا- أقنعتنى بأن آتى هنا من جديد .. وأن أدق بأناملى من جديد على الكى بورد اللعينة خاصتى والتى تتسبب لى فى أخطاء تفوق أخطاء أطفال الروضة اللغوية .. كنت أفكر فى العودة إليك -أى مجهول- مؤخرًا ..لكنى كنت آتى هنا ..لأحدق فى الفراغ الأبيض..أو أقرأ ما كنت أكتبه العام الماضى..وأضحك كثيرًا ثم أكتفى بهذا القدر ..وأخلد للنوم .
تلك الفتاة الصغيرة اللطيفة .. كنت أحتاج إلى دفعة صغيرة تعيدنى إليك -أميجو المجهول- .. دفعة صغيرة جدًا لا تعدو عن الكلمة أو الكلمتين .. وقد أعطيتها وعدًا بأن أكتب الليلة ..شكرًا يا إسراء :)
وقد عهدتنى وافيةً لوعودى يا عزيزى ..
إذن ..أهلًا من جديد ..
لنكن صرحاء .. لن تستطيع اللحاق بكل ما فاتك من المسلسل .. لكن دعنا نحاول .. لنبدأ بالأمس مثلًا .. ما قولك ؟؟
ماذا حدث بالأمس ؟؟ .. تجربة سخيفة .. ولك سأحكى حكايتها .. ولكن لهذا تدوينة أخرى أنشرها فى عدة دقائق.. فقط فلتصبر علىّ ولتتحملنى بضعة دقائق !!
* * * * *
إتس جود تو بى باك.
هكذا ..دون مقدمات .. لن أبرر غيابى ..لن أتأسف وأبكى ندمًا أو (أمرمغ) رأسى فى التراب تحت قدميك ..لن أتذرع بالامتحانات أو بغيره ..لقد قررت التوقف .. I'm a quitter..هكذا فقط!!
لكن ..لحظة يا عزيزى ..لا تصب بالـ(أمصة) كعزيزنا المستر إبراهيم .. ها قد عدت إليك لأثبت نظريتك المتمثلة فى أن المعادن تنجذب للمغناطيس .. هذا على أساس إنك كنت تعوى طالبًا لتدويناتى التى تمدك بالحياة مثلًا .. لا تقنعنى أنك لم تتدبر أمورك وتستكمل حياتك العادية..لا بأس يا عزيزى ..أتفهمك.
المهم، فتاة صغيرة جميلة -وقد بدأت أتعرف عليها أكثر مؤخرًا- أقنعتنى بأن آتى هنا من جديد .. وأن أدق بأناملى من جديد على الكى بورد اللعينة خاصتى والتى تتسبب لى فى أخطاء تفوق أخطاء أطفال الروضة اللغوية .. كنت أفكر فى العودة إليك -أى مجهول- مؤخرًا ..لكنى كنت آتى هنا ..لأحدق فى الفراغ الأبيض..أو أقرأ ما كنت أكتبه العام الماضى..وأضحك كثيرًا ثم أكتفى بهذا القدر ..وأخلد للنوم .
تلك الفتاة الصغيرة اللطيفة .. كنت أحتاج إلى دفعة صغيرة تعيدنى إليك -أميجو المجهول- .. دفعة صغيرة جدًا لا تعدو عن الكلمة أو الكلمتين .. وقد أعطيتها وعدًا بأن أكتب الليلة ..شكرًا يا إسراء :)
وقد عهدتنى وافيةً لوعودى يا عزيزى ..
إذن ..أهلًا من جديد ..
لنكن صرحاء .. لن تستطيع اللحاق بكل ما فاتك من المسلسل .. لكن دعنا نحاول .. لنبدأ بالأمس مثلًا .. ما قولك ؟؟
ماذا حدث بالأمس ؟؟ .. تجربة سخيفة .. ولك سأحكى حكايتها .. ولكن لهذا تدوينة أخرى أنشرها فى عدة دقائق.. فقط فلتصبر علىّ ولتتحملنى بضعة دقائق !!
* * * * *
إتس جود تو بى باك.
فيري جود إنديد :))
ردحذفلُبنى. :))
حذف