الثلاثاء، 11 فبراير 2014

العائد (يبدو كعنوان قصة رعب) ،فيه قصة رعب فعلًا لـتامر إبراهيم اسمها كده ..لول !!

أهلًا من جديد .. الوقت مَرّ ولم نلتق منذ وقت ..اممم ..منذ وقت طويل ربما .. لا حجج لى ؟؟ .. وما أدراك أنت ؟؟ .. أنا فى إجازة ؟؟ .. ولم تهتم ؟ تشعرنى كأن قراءة كلامى لهى مسألة حياة أو موت .إن لم أكتب يُفسَد يومك بالكامل .. وإن كتبت لامتلأ يومك بأقواس قزح والأرانب الضاحكة -ولا أدرى بأى معجزة تضحك الأرانب- والجيران الذين ينزّهون كلابهم فى المتنزهات !!
فلتسكت ولا تسألنى عن شىء .. أيسأل العميل السرى مديره عن شىء ؟؟ .. يسمع وينفذ ..وفى حالتنا هذه يقرأ ويخرس !!
* * * * * * * * * 
آه ،لماذا أكتب بالأزرق الداكن اليوم ؟؟ ..ما المميز جدًا فى اليوم ؟؟ .. حسنًا امممم .. لا أدرى ..لا أحب أن أخيب آمالك فى إجابة رائعة تشى بأن هذا يوم رائع جدير بالكتابة عنه باليوم الأزرق ..لكن ..آسفة يا عزيزى .. لا أحب أن أخيب آمالك لكنى لا أحب أن أكذب كثيرًا .. ربما أكذب أحيانًا لكن لن أكذب فى أمر كهذا .. 
 ما الذى فاتك ؟؟ .. اممممم .. الكثير الكثير .. تمثيلية حياتى قد فاتك منها عدة حلقات .. كاتبة التمثيلية وبطلتها قد تكاسلت بضعة أيام عن كتابة السيناريو ..
نعود لما فاتك ..هممم ..مثلًا : زيارتىّ معرض الكتاب .. مرة مع ناهد وآية وشروق .. ومرة أخرى مع سلمى العزيزة ..
زيارتى مع سلمى كانت فى الأول من فبراير .. موعد زيارة د.أحمد خالد توفيق للمعرض .. 
تفقد هذا اللينك حتى أوفر على نفسى الكثير من الكتابة ..وتوفر على عينيك التعب الذى لابد أنهما تعانيان منه بسبب ذلك اللون اللعين لخلفية مدونتى .. هاك : 
أوه اللعنة .. لا يمكننى كتابة اللينك لأسباب سخيفة تتعلق بالفيسبوك ..
أوه .لحظة ..استطعت الظفر باللينك اللعين .. ها هو ذا إذن :

ماذا الآن ؟؟ .. همممم
هذا يستدعى تدوينة أخرى ..اذهب بعيدًا إذن .. العب بعيدًا هيا ..هيا !! 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق