أعلم تمام العلم أن الحوليات التدوينية لن تبدأ قبل حلول شهر يوليو ..ولكن ماذا أفعل ..يبدو أن الحاجة إلى المواظبة على شىء ما لا تملك القدرة على الإنتظار الأسابيع الباقية لانتهاء الشهر .. وهئنذا أكابد وأجاهد لأواظب على شىء ما لمرة واحدة فى خيط حياتى القصير .. يبدو أن أشياءً مثل الكتابة أو القراءة تُمثل حلقات وصل لحياتى نفسها .. وكأن العقد سينفرط لو تلاشت أو توقفت عنها .. وأعنى بهذا أننى ربما سأفقد آلية حياتى لو محيت يومًا حلقات الوصل تلك ..لذا .. تجدوننى هنا .
ثمة أشياء كثيرة أود التحدث عنها .. مثلًا تلك الأحلام التى بدأت تراودنى مؤخرًا وعكفت كالمجنونة أدونها فى دفتر مذكراتى .. يمكننى أن أسردها عليك ولكنى سأستخدم رموزًا و(سيم) معين فى السرد و .. م الآخر لن تفقه شيئًا ..
لدى مثلًا ذلك الحلم الذى أرى فيه غرفة نومى .. وأمامى ملابس المدرسة ..والوقت كان مساءًا .. وأخى يطلب منى ارتداء ملابس المدرسة والتحضر للذهاب ..لأن أبى يستحم وقد طلب منه أن نكون فى أتم الاستعداد حين ينتهى ..
هناك ذلك الحلم الذى أفقد فيه قدرتى على حل مسائل الرياضيات .. والغريب أننى أخسر فى اختبار الشهر 4 درجات فقط .. وأسمع فى الحلم تصفيقًا لذلك الإنجاز ، لم أجد له -التصفيق- مبررًا على الإطلاق .. وستدرك لماذا بالأخص إذا عرفت أنه لا توجد فتاة فى غرفة الفصل لم تحصل على درجاتها كاملة ونهائية ..
لا أذكر نهاية الحلم ..ولكنى أعتقد أنه ينتهى بى وقد صرت غبية للأبد !!
لعلى لا أكون متبصرة أو شىء من هذا القبيل ..لست مستعدة لعدو جديد ..خاصة إذا كان عدوًا من نوعية (الغباء) ..
فمؤكد أنه سيكون "غبيًا" فى مبارازاته معى وسينثر مزيدًا من ذراته فى أنفى بدلًا من جراثيم البرد ..وفى عينىّ بدلًا من غبار النوم ..
لعلى لا أكون متبصرة .. لعلى لا أكون !!
ثمة أشياء كثيرة أود التحدث عنها .. مثلًا تلك الأحلام التى بدأت تراودنى مؤخرًا وعكفت كالمجنونة أدونها فى دفتر مذكراتى .. يمكننى أن أسردها عليك ولكنى سأستخدم رموزًا و(سيم) معين فى السرد و .. م الآخر لن تفقه شيئًا ..
لدى مثلًا ذلك الحلم الذى أرى فيه غرفة نومى .. وأمامى ملابس المدرسة ..والوقت كان مساءًا .. وأخى يطلب منى ارتداء ملابس المدرسة والتحضر للذهاب ..لأن أبى يستحم وقد طلب منه أن نكون فى أتم الاستعداد حين ينتهى ..
هناك ذلك الحلم الذى أفقد فيه قدرتى على حل مسائل الرياضيات .. والغريب أننى أخسر فى اختبار الشهر 4 درجات فقط .. وأسمع فى الحلم تصفيقًا لذلك الإنجاز ، لم أجد له -التصفيق- مبررًا على الإطلاق .. وستدرك لماذا بالأخص إذا عرفت أنه لا توجد فتاة فى غرفة الفصل لم تحصل على درجاتها كاملة ونهائية ..
لا أذكر نهاية الحلم ..ولكنى أعتقد أنه ينتهى بى وقد صرت غبية للأبد !!
لعلى لا أكون متبصرة أو شىء من هذا القبيل ..لست مستعدة لعدو جديد ..خاصة إذا كان عدوًا من نوعية (الغباء) ..
فمؤكد أنه سيكون "غبيًا" فى مبارازاته معى وسينثر مزيدًا من ذراته فى أنفى بدلًا من جراثيم البرد ..وفى عينىّ بدلًا من غبار النوم ..
لعلى لا أكون متبصرة .. لعلى لا أكون !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق